وين الأمان وين الإحساس بالحنان
٣٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٧وين الوفى وين الطيب وين وليد بصرتنا وين الناس المعاتبة وين جمعتنا وين الحبيب الغفى على صدري وين ضحكتنا وين مسامر الليالي وين لمتنا
وين الوفى وين الطيب وين وليد بصرتنا وين الناس المعاتبة وين جمعتنا وين الحبيب الغفى على صدري وين ضحكتنا وين مسامر الليالي وين لمتنا
يا طارقا أبواب صومعتي
يعذّبُ وحدتي الحيرى
يبلسمُ من جراح الراهبِ الولهانِ
أغنية ً تَماوجُ في أثير الفجر عطراً
ضائعاً..
وبقيت أنتظر الجواب
وكتبت قافية العذاب
أتعود أمْ أبقى معلّقة ًيؤرْجحني الغياب
أعرف أن تميم البرغوثي لا يسعى إلى لقب أمير الشعراء، بل إن اللقب يسعى اليه. وهو مثلي ومثل كثير من الشعراء لا يؤمن بالألقاب في الشعر. وتميم لم يذهب إلى برنامج أمير الشعراء إلا لأن لديه شعراً يريد أن يوصله إلى ملايين المشاهدين ممن (...)
قَومي بأيزيديَّةٍ هاموا
حتى وإنْ لم يَقضِ إسلامُ!
لم يَقضِ لكنْ للهوى سُنَنٌ
فوقَ الذي قد سَنَّ لُوَّامُ
لو ظنّ الجوجي الزاحف نحونا
ان الذبيح سيغدو سِلالا وخبزاً تاكل منه الطير
لوجدتني اعصر من ثغرة في دمنا
موتا يمتطي صهوة جواد يصهلْ
لملمي يا ابنة الكرام جراحي
واجمعيني من الرمال نحيبا