بحيرة
٢٥ شباط (فبراير)تأليف: ماتياس سفالينا
لقد قطعت يدي بالمنشار الكهربائى، ها هى مستقرة هناك علي البنك الخشبي، كدت أفقد الوعي، لكن لم يحدث. قمت بلف قطعة قماش حول يدي وجذعى، ثم اتصلت يالرقم ٩١١، أخذت يدي وخرجت من الورشة،وأنا ما زلت علي وشك الإغماء، لذلك (...)