تـلاواتٌ في محراب الجراح
٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨،
بقلم عبد الله علي الأقزم
قـُمْ لـلـصَّـلاةِ وحيِّ الواحدَ الأحـدا
واغزلْ ليـومِكَ مِنْ شمس ِ الصَّلاةِ غـدا
واغسِلْ ضميرَكَ بالأنوارِ مُصطحِباً
إلى المعاني الحِسَان ِ الطيِّبينَ هُـدَى
واعـرجْ بروحِكَ لـلـعـليـاءِ مُشـتــعـلاً
وكُـنْ لـمسعـاكَ في بحرِ الجَمَال ِ نـدى
وأثـِّثِ الليلة َ الظلماءَ في وهج ٍ
وأطفئ ِ الليلَ في المحرابِ مُتـَّقِـدا