لَدَى نَجْلاَء
٢٥ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨،
بقلم صلاح الدين الغزال
إِلَـى الجَحِيـمِ فِدَاكُـمْ كُـلُّ نَاكِثَـةٍ
لِلعَهْـدِ عُـذْراً أَيَا نَجْـلاَءُ فَابْتَعِدِي
عَنِّي فَوَاللهِ لَمْ يَصْـدُرْ بِكُـمْ وَلَهـاً
مِنْ بَعْدِ غَدْرِكُـمُ شِعْـرِي وَلَمْ يَرِدِ
لَقَدْ نَسِيـتُمْ وَكَانَ القُبْـحُ شِيمَتَكُـمْ
أَنَّ الجَمَالَ جَمَـالُ الرُّوحِ لاَ الجَسَدِ