أغنيـة ٌ لبلادي ٣١ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم شفيق حبيب أغفو على اسمِكِ يا بــــلادي وأضمّ ُ حـُبّـكِ في فـــــــــؤادي إني أحبّـُــــكِ فـي دمـــــــي قــــدَرا ً يُعـــزِّزُ بي عِنــــــادي
لَدَى لَيْلَى ٣١ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم صلاح الدين الغزال قَلْبِي وَعَقْـلِي لَدَى لَيْـلَى أَسِيرَانِ وَالمَوْتُ وَالعَيْشُ بَعْدَ البَيْنِ صِنْوَانِ
الغريب ٣٠ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم عبد المنعم جابر الموسوي تجولُ في خيالِهِ نافذة ٌ سائحة ٌ يرسمُ وجهَ امرأةٍ يمنحُها قيثارة ً أو غيمة ً
أنتَ المفدَّى يا رسول الله ٣٠ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم لطفي زغلول تتجلّى في عيدك الأكوانُ والفضاءات بالسنا تزدانُ نفحة من أريجِ ذكراك تنسابُ .. فيزهو المكان والمهرجانُ
نبتـة بريـة ٣٠ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم هدلا القصار ضــاق الهمس فـي صـدري هربت من كتف الجدران لأدخل شمس النهار أوردتي
جرح على سعة الأفق ٢٩ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم يحيى السماوي قالتْ وفي دمها من لوعة ٍ لهب ُ : علامَ وجهُكَ يرسو فوقه التَعَب ُ ؟ ولِمْ قناديلك َ الخضراءُ مطفأة ٌ كأنّما لمْ تزُرْ أجفانها الشهُب ُ ؟
علام هذا الإحتفال ؟ ٢٩ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم يحيى السماوي خَجِلَ الجواب ُ من السؤال ْ: خلتِ الحقولُ من الذئاب ِ فما لحرفِك َ لا يشارك ُ باحتفال ْ ؟