لمن سنرفع شكوانا ويسمعنا ٢٥ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم عبد الإله الصائغ ما ذا اقول لشادٍ هاج تذكاري وكيف والشدو زادي عند اسفاري يبكي لخمسين امضاها وكم لبثت من بعد خمسين ما يغري بمشوار
الشروق والحب ٢٤ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم حسن توفيق في زحامِ الوجوِه التي تتعلق بالغيم، والغيمُ يُسقِطُها مرةً ثانية ألمح البحرَ يوقظ موجتَه الغافية ألمح الصفو يبدع بالسحر نظرتك الحانية الهواء انتظار مَشوقٌ لوجهكِ يا غالية الهواء انتظار لزهرةِ فلٍّ (…)
مرثية النور الهارب ٢٣ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم لمجيد تومرت (نص خام بدون تنقيح.. إلى روح أمي "فاطمة" التي فاضت روحها و هي تجري عملية جراحية بسيطة على العين، رافقتها إلى المستشفي حية سليمة و عدت بها جثة هامدة)
الناصر صلاح الدين ٢٣ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم أبو المجد حسين أشوفك رسم في الكراريس ولون أخضر علي الشاشة وزُمــَّارة ورشـَّــاشـة وشوفك من ضِـيا الفوانيس
سَتَعْلَم! ٢٣ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم أحمد سعد الدين أبورحاب أغيبُ عن الليل نجماً يُنيرُ الصحارى ويهدى الدروب لوطء خطاوى الرجال وصوت الحِداء ووقع سنابكِ خيلِ الكرامةِ تسرى على جنبات الطريقْ
هل تذكرين يا نفس أهل العراق العربي ٢٣ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم تيسير الناشف يا راحلا إلى بلاد التمر، أبلغهم سلام الهائم.