انتقام
مَاتَ الوَفَاءُ فَقَالَ الليلُ والأَلمُ تَبَّتْ يَدَاكِ وتَبَّ الشِّعْرُ والقَلَمُ أَذِمَّةُ الغَدْرِ والغَدَّارِ قَدْ رَحُبَتْ أَمْ بِالوَفاءِ هُنَا قَدْ ضَاقَت الذِّمَمُ؟ اليَومَ أكتبُ مِن فَيضِ الجِراحِ وَمِن مَا كَانَ في القَلبِ مِن عِشقٍ لِمَن ظَلَمُوا
