ماجد عاطف

كاتب فلسطيني

مثل ضفتي نهر

– .... احكي هذا الكلام لغيري. إنها لا تصدّقه ولن تصدقه. ليس مهما. ماذا لو اخبرتك أنني أشعت (…)

غادر الانتظام والاعتياد وارتجل الخطو على عشواء. الاتساع امتدّ إلى الأرجاء، حقل واسع مليء ببقع (…)

المرأة الثلاثينية الشابة، المجلببة والمحجبة ذات الخمار، عندما توشك على الافلاس لا تستحي. كل (…)

كانت الدورية من الطراز الأمريكي الحربي، ذات الأضواء الواسعة الكاشفة، تلاحقه. الجندي من على كوة (…)

كنت أراه احيانا على الشارع الرئيس الموصل بين بيرزيت ورام الله، بالقرب من أبو قش يحمل عصا رفيعة (…)

قبل سنوات، كنا نتوجّه جميعا، نحن النازلين المحشورين في الطائرة- سجن لا جغرافيا له، إلى صالة (…)

سمحت لها بالمبيت معي في البيت لأن الجو كان على وشك أن يصبح ماطرا. دلّلها أهل الحي فصارت أليفة (…)

أتخيل أنه: لا يظهر السنجاب حول كوخي الخشبي داخل الغابة، إلا في موسم البندق. بعدها يختفي ولا أعرف (…)

اتخيل: منذ ما يقارب عقدين، كان يقدّم نفسه محررا وناشرا، ولأنه كان على علاقة بالثورة الفلسطينية (…)

كانت الجلسة اجتماعاً للوجهاء ورؤوس العشائر، تضم أناسا كثيرين، منهم رجل اصلاح من الحكومة، في (…)

الأعلى