صُورةَ راحل ٤ حزيران (يونيو)، بقلم صفوان العزي لو عُدتِ يوماً والديارُ وأهلـهـا ثكــلى خـــاويةً ولم تجِدِينِ إلا بـقــايا صـورةً أبلى لـهـا دهرٌ من الماضي وهَولَ سِنيني فَتأملي صِوري بـــاسوارِ الفنى وقِفي لـصورةِ (…)
ركن عصيّ على النيران ٤ حزيران (يونيو)، بقلم عارف محمد نجدت شهيد كلنا على موعد مع الجنة، ولا أعني جنة السماء، عسى أن يجعل الله لنا فيها نصيباً، وإنما جنة ثانية، على هذه الأرض. دخل تلك الجنة التي طالما سمع عنها قصصاً وأخباراً، وليس الخبر كالعيان! دخلها كطفل أفلت (…)
شمّ ولا تذوقْ ٤ حزيران (يونيو)، بقلم حسن عبادي قراءة في كتاب "سرّ الجملة الاسميّة" رافقت زوجتي سميرة إلى طبريّا للمشاركة بمؤتمر أدارته وترأسته تناول مواضيع تختصّ بالمسالك البوليّة، مؤتمر استمرّ ثلاثة أيّام وتمّ بنجاح باهر، ورافقني في مشواري (…)
يوم مولدي ومأساة شعبي ٤ حزيران (يونيو)، بقلم جميل السلحوت في الخامس من حزيران -يونيو- ٢٠٢٥ أدخل عامي السابع والسّبعين من عمري حسبما هو مكتوب في شهادة ميلادي، وأجزم بأنّ هذا التّاريخ ليس صحيحا، فقد أنجبتني أمّي بعد أحد عشر شهرا من ولادتها لشقيقي ابراهيم، (…)
جميل السلحوت… راوي الجرح الفلسطيني ومؤرّخ الهامش المقدسي ٤ حزيران (يونيو)، بقلم رانيا مرجية في بلادٍ تتآكل فيها الجغرافيا كما تتآكل الذاكرة، وتُمحى القرى بالحبر الرسمي وتُهجّر الأسماء من الشوارع، ينهض جميل السلحوت كأيقونةٍ فلسطينية، لا يُهادن، ولا يُساوم، ولا يصمت. هو ابن القدس، لا (…)
الطّاهريّ يناقش أطروحته عن أعشقني لسناء الشّعلان ٤ حزيران (يونيو)، بقلم سناء الشعلان ناقش الباحث الجزائريّ المترجم محمد الطّاهريّ أطروحته الدّكتوراة المكتوبة باللّغة الفرنسيّة في مدرسة الملك فهد العليا للتّرجمة، في كليّة الآداب والعلوم الإنسانيّة، في جامعة عبد المالك السّعديّ، في (…)
بين التجديد والأنسنة: الإنسان في مواجهة العدم ٤ حزيران (يونيو)، بقلم رانيا مرجية في زمنٍ تتكالب فيه الأيديولوجيات وتمزق فيه الحداثة المتأخرة أوصال الروح، تنبع الحاجة إلى وقفة تأملية حقيقية في مفهومي التجديد والأنسنة، لا باعتبارهما شعارين تائهين في كتب النقد والتنظير، بل (…)
عناق على حاجز إيرز رواية الواقع المعاش ٤ حزيران (يونيو) رواية اجتماعية صيغت باسلوب شيق ولغة سهلة تطرقت للعديد من المشاكل الاجتماعية في المجتمع الفلسطيني. تدور احداث الرواية عن قصة صبية اسمها شيرين عاشت في اسرة متواضعة في مدينة نابلس مكونة من الاب محمد (…)
عن الثقافة البيئيَّة في شِعر «المتنبِّي»! ٤ حزيران (يونيو)، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي حدَّثنا (ذو القُروح) في المساق السابق، في سياق مناقشته لما أورده شُرَّاح شِعر (أبي الطَّيِّب المتنبِّي) في بيته: يَتَلَوَّنُ الخِرِّيتُ مِن خَوفِ التَّوَى فـيـها كَـمـا يَـتَـلَـوَّنُ (…)