شهداء العدوان الثلاثي ٢٣ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم إبراهيم خليل إبراهيم شهداء الوطن قدموا حياتهم لأجل نصره وعزته وكرامته ولأن ذكراهم أمانة في أعناق الأوفياء نذكر أسماء أبطال مصر من شهداء الشعب والجيش والشرطة نتيجة للعدوان الثلاثي الذي قامت به إنجلترا وفرنسا وإسرائيل (…)
أطروحة دكتوراة عن أدب سناء الشعلان في جامعة الأزهر ٢٣ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم سناء الشعلان ناقش الباحث المصريّ الأكاديميّ سعيد علي محمد أبو مصطفى المدرّس المساعد في قسم الأدب والنّقد في كليّة اللّغة العربيّة في المنوفيّة/ جامعة الأزهر أطروحته الدّكتوراة في كلّيّة اللّغة العربيّة في (…)
الفاقد التعليمي التعلمي ٢٣ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم سلامة عودة يناقشُ مصطلحُ الفاقد التعلمي على طاولة التربية والتعليم أيامنا هذه، وثمة دراساتٌ وبحوث تناولت هذا المصطلح الذي يعكسُ ظاهرة، وهناك مقترحات حلول؛ لرأب هذا الصدع، فالفاقد التعليمي التعلمي يسيرُ في (…)
احتفالًا بيوم اللّغة العربيّة العالميّ ٢٢ كانون الأول (ديسمبر) جاءنا من الأمين العامّ للأدباء الفلسطينيّين، الشّاعر علي هيبي: حلّ وفد كبير من ١٥ عضوًا من أعضاء الاتّحاد القطريّ للأدباء الفلسطينيّين وأصدقائه أوّل أمس، الأربعاء الموافق لِ ١٧/١٢/٢٠٢٥، حلّ ضيفًا (…)
أمُّ اللغاتِ ٢٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم حاتم جوعية بمناسبة يوم اللغة العربيَّة العالمي لقد أعجبني هذا البيت من الشعر لأمير الشعراء أحمد شوقي في اللغة العربية وجمالها: (إنَّ الذي ملأَ اللغاتِ محاسنًا جعلَ الجمالَ وَسرَّهُ في الضَّادِ) فنظمتُ (…)
ذراعان ٢٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم مصطفى معروفي ها أنا في الطريق إلى النبع أحمل حشد رياحي على كتفي والنهارات تغدو إذا الوقت مرَّ غيوم دموع أجرجرها نازلا في البيوتْ، أفتش فيها عن الهمس عن عربات البداهةِ عن مختلى العنكبوتْ. ليس عندي من الليل إلا (…)
دعوة صالحة ٢٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم علي الدكروري كبرنا علي الملتقي يابعيدة كبرنا وصارت حروف تسير وفي كفها الان كيس الدواء وبوح الشباب يمد وسادته في جريدة كبرنا وصارت ورود تنام ولا تنتبه كلما صاحت الشمس شدت غطاء وأخفت وجوه البكاء العديدة (…)
أبو إبراهيم الفخاري ٢٢ كانون الأول (ديسمبر) في ركن معتم من "مخيم الشاطئ"، بين جدران أنهكها الزمن ورائحة غبار عالقة في الهواء، كان "أبو إبراهيم" جالساً أمام ما تبقى من مشغله الصغير. لم يكن مجرد معمل للفخار، كلا! بل كان عالمه كله، ملاذه الذي (…)
تلك المرأة ٢٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم أمينة شرادي كانت عائدة الى بيتها تحمل بين يديها رغيفا وتضمه الى صدرها، كأنها تحضن طفلا صغيرا، وتغطيه بالشال الذي كانت تلف به رأسها. وتضغط عليه بقوة، خوفا عليه من الضياع. فقد انتظرت في طابور طويل، حتى استطاعت (…)