تفكيك المركزية الغربية: قراءة في مشروع الاستغراب ٢٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم حسن العاصي منذ قرون طويلة، ظلّ الغرب يحتل موقع “المركز” في الخريطة الفكرية للعالم، ليس فقط بوصفه قوة سياسية واقتصادية، بل باعتباره المرجعية العليا للمعرفة، والمعيار الذي تُقاس عليه الحضارات، والنموذج الذي (…)
اللّغة في بعدها الجماليّ والدّلاليّ في رواية «أعشقني» ٢٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم سناء الشعلان تُعدّ اللّغة جوهر الإبداع الفكريّ وقوة الفعل الرّوائي الأدبيّ في السّرد المعاصر، إذ لم تعد اللّغة اليوم أداةً محايدةً في نقل الأحداث، أو في وصف المشاهد، أو تحديد التفاصيل، بل أضحت روح السّرد ذاته، (…)
تحجّرتُ ٢٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم رانيا مرجية لأن الوعي حين يُحاصَر يبحث عن هيئةٍ لا تُستنزف. ولأن الفهم، إذا وُضع في بيئةٍ تعادي الأسئلة، يتعلّم التخفّي كي ينجو. لم يُنهكني العنف الصريح؛ ذلك يُرى ويُسمّى ويُدان. ما أرهقني كان ناعمًا، (…)
اهانة الوحدة الوطنية.. التغافل أم التصدي؟ ٢٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم أحمد الخميسي في الحلقة الأخيرة من برنامجها "حديث القاهرة" قالت هند الضاوي إن هناك خطة أمريكية لتدريب مئة ألف انجيلي (أي مسيحي) حول العالم لتحسين صورة إسرائيل، وأضافت أن هناك خطة: "لإنشاء مركز فكر إنجيلي لدعم (…)
زنزانة الذاكرة ٢٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم كفاح الزهاوي في هذا النص، لا تُروى الحكاية من فم راوٍ، بل من فم الجدران، من صمت الأشياء، من ذاكرةٍ لم تُشفَ. زنزانة الذاكرة ليست مكانًا، بل حالة وعي، حيث يتداخل الماضي بالحاضر، ويُصبح الألم هو اللغة الوحيدة (…)
الخطاب والمرجع في النقد المغربي ٢٢ كانون الأول (ديسمبر) ندوة وطنية بأزمور لمختبر السرديات: نظم مختبر السرديات والخطابات الثقافية، بتنسيق مع أزمور مبادرة وجمعية معا والجمعية الإقليمية للشؤون الثقافية بالجديدة، ندوة علمية في موضوع "الخطاب والمرجع: (…)
في اليوم العالمي للُّغة العَرَبيَّة ٢٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (إنْ كُنَّا صادقين!) «١» في لقاءٍ حواريٍّ أجراه معي المذيع (الأستاذ ماجد العمري)- في برنامج «الثقافة اليوم»، بُثَّ مساء الخميس ٢٦/ ٢/ ١٤٣٦هـ، عبر (القناة الثقافيَّة)، بمناسبة (اليوم العالمي (…)
الوقت و الصمت ٢١ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم عارف عبد الرحمن فوق مدار صمتي كتبت قصيدة لكي أظهر مؤتلقا و منتصراً بفضاءٍ رحبٍ من هذا الصمت القاتل ما أبدع الوقت حين يكون مشغولاً يوغل في الديمومةِ ونوغل معه تبدو الطرقات حيوات تتقاسم معنا هذه الريح التي لا (…)
رباعيات.. بلا عنوان ٢١ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم جليل إبراهيم المندلاوي هَـلْ تَعْــلَمُ أَنَّ الطُّـغْـيَانْ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الإِنْسَانْ زُورًا يُبَـعِدُ عَــنْهُ التُّهْــمَةَ وَبَـرَاءٌ مِـــنْهُ الشَّـــيْـطَانْ فَالْإِنْـسَانُ كَـمَا قَــدْ كَـانْ لَا (…)