مُتعَبة ١٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم سما اللامي ها أنا أخلع كل نياشين عشقي و أُجرد حسام أشواقي أعود اليك بكل هزائمي بِك بكفيّ جرح و كفن
أُفُــول ١٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم رانية ارشيد لا تُحاوِل.. ثَرثَرَةُ الغُبارِ أجمَل سَأَهذِي اليَوم : كَيف للقلَمِ أَن يَأكُلَ أَطرَافَ الأَصابِع ؟ كَيف يَتَخَلّى البَحرُ عَن مَوجِهِ وَيَغضَبُ مِن أَجسادٍ قَبَّلَتهُ ؟
حيرة المتسائل ١٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم يحيى السماوي مَنْ ليْ بمصباح ٍ يُضيءُ دجى الجواب ِالمستريب ِِ .. يُزيلُ عن جَـسَد ِ السؤال ِِ ملاءةَ الدم ِ والحُـطام ِ ؟
مسافر ٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم كاظم إبراهيم مواسي مسافرٌ في هذه الدنيا أنا ورحلتي قصيدة للحائر ِ في القرب أطفال يعيدون السنا سناؤهم يحيي ضمير الجائر ِ
القصيدة... ٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم سليمان دغش أهيِّئُ نَفسي لَها حينَ أصحو منَ النومِ في حُلْمِها وحينَ تصحو منْ حُلُمي في نومِها
هل هذه بغداد؟ ٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم يحيى السماوي أغمَضتُ عـن شجر ِ الهوى أحداقي فاسكبْ طِلاكَ عـلى الثرى يا سـاقي ورمَـيْـتُ عــني بُــرْدَة ً أبـْلـَيْـتـُهــا في حَـرْب ِ أشـجاني على أشــواقي
أخاف أن أحرق اصابعي ٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم يوسف الشرقاوي أشتهيها في الظلام أراها خلف نافذتي اشعل شمعتي لتراني