هل هذه بغداد؟ ٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم يحيى السماوي أغمَضتُ عـن شجر ِ الهوى أحداقي فاسكبْ طِلاكَ عـلى الثرى يا سـاقي ورمَـيْـتُ عــني بُــرْدَة ً أبـْلـَيْـتـُهــا في حَـرْب ِ أشـجاني على أشــواقي
أخاف أن أحرق اصابعي ٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم يوسف الشرقاوي أشتهيها في الظلام أراها خلف نافذتي اشعل شمعتي لتراني
حديث المواسم ٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم سامي العامري جاءَ الجوابُ : تَفَضَّلوا، فانقادوا مُتدافعينَ يزينُهم حُسّادُ! دخلوا الدِّيارَ على غِرار جروحِهم مُتَبَسِّمينَ وللجروحِ رُقادُ
محظور من التداول ٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم أحمد إمام وأخيرا ودون أي مقدمات سقطت كل الأقنعه وزالت عنها الاوسمه الشرفيه
ذبحتك جومانا أخيراً بشرياني ٧ آب (أغسطس) ٢٠٠٧ ويسقُطُ منها التينُ والموزُ والندى إذا ما هيَ استلْقتْ.. على رملِ شطآني مباشِرةٌ كالرُمحِ في حَرَكَاتِها إذا خبَّئتْ ماساتِها بين أحضاني
النوارس في دمي تبكي ٧ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم نمر سعدي سألمُّ يوماً ما تناثرَ من صدى قدميكِ حولَ ضفافِ قلبي مثلَ عطرِ النارِ يفجأُني النوارسُ في دمي تبكي
كُمُون ٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم عبد الرحيم الماسخ وردة ٌ نسِيَتْها الغيومُ لتذكُرَها الريح ُ, تنِزعُ عنها العبيرَ رداءً رداء وتهدي العراءَ مفاتِحَ أشجانِها الليلُ يلقِي مِظلَّّته في عيون السما شجرٌ خائفٌ واحتمالٌ يضمُّ احتمالا