سئمت الحنظل في وطني النازف ١٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم تيسير الناشف أدمى النفسَ المشيُ على الأشواك. سئمتُ الحنظل في وطني النازف. يتنقل شعبي في حقول الموت. ستر الرمل أبناء شعبي التائه. لا أدري إلى أين أسير. دلني الطير على أرضي الحبيبة. وعقال أسود هدي مشواري الطويل. (…)
أدمنت عشقك ١٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم نزيه حسون هذي اللِّحَـاظُ الذَابِـلاتُ قَتَلْنَنـي واستسْلمَـتْ لِجمالِهـا رايَـاتـي فَبَنيْتُ في عيْنَيْكِ مِحْرابَ الهـوىَ وأقَمْتُ فيـهِ مَناسِكـي وصَلاتـي
شاهدة قبر من دموع الكلمات ١٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم يحيى السماوي ليَ الآنَ سـَبَبٌ آخر يمنعني من خيانة ِ وطني : لحافُ ترابِه ِ السـميك الذي تـَـدَثـَّرَتْ به أمي
عليها تسعة عشر ١٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم عبد ربه محمد أسليم البحر يختبئ في سروالي فتهجرني السماء والأزرق الفضي ينهش الصمت ! ويتمدد على برق أظافري
سترجعين ١٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم علي أبو مريحيل أتكبرين ْ على رحيق الياسمين ْ أتهزئين ْ وأنت من دون حروفي
دعاء .. على طريقة الشعراء ١٧ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم أفراح الكبيسي تخطيتُ ثورتي .. كالزمنِ المسافرِ فوقَ أصابعي وأصبحتْ بقايا سمفونيةٍ نشازْ .. لعازفٍ وحيدٍ نشازْ ..
وِشاية ١٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم سما اللامي همساتها رجع ناي رصين يرشد الغرانيق لواحات العبق انثاك أغنية لحنها الليلُ و السمّارً و فراشاتٌ سقطت من جيدها