خُذني إلى معنى الهوى ٢٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم عبد الله علي الأقزم خُذني إلى معنى الهوى الوضـَّاح ِ حيثُ الحسين ِ شُـعــاعُ كــلِّ صـبـــاح ِ خُـذني إلى جنباتِ قدسهِ ماطراً بالحبِّ بالقبلات ِ بالأفراح ِ
بُعثت في روحي ولاّدة ٢٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧ كأنـي لــم أزل أخـتـال تيـهـا علـى عـرشٍ تأثّـل مـن بنيهـا كأنـي لـم أزل مـن ألـف عـامٍ وما غادرت أرضـا همـت فيهـا
أنا أنت ٢٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم خالد صبر سالم في جُرحي تـُبحرُ _لكنَّ شراعَكَ أعمى وقناديلُ مرافئ شوقي أغرقـَها الوجدُ فما تظما يملؤُني الصمتُ ولكن عينايَ قواميسٌ ولغاتْ
الشهيد ٢٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم سليمان دغش هَلْ كُنتَ وحدَكَ في الطريقِ إلى السماءْ ؟ أمْ كُنتَ تَحمِلُنا على كتِفَيكَ فوقَ غمامةِ الموتى لِترفَعَنا إلى المَلَكوت
نداء امرأةٍ مسحورة ٢٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم مروة كريديه أناديك في سرّي .... و بي شغَفٌ أبثّهُ مشفّرًا إليك.... عبر العصورِ
ثوب ٢١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم عبد السلام العطاري لونُها الأرجوان يروق لي، أنا.. المُتعبُ مِنْ خطواتٍ تتآكلُ فَوقَ الطرقات، وهذا الطينُ تَبْغي، وَشَميمي ثَوبكِ
وعي الكلام ... ٢١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم بلال خليل سلامة وحده ...يحك الحلم في مخيلتي ... وحده .. يرى المقعد الخشبي والفوضى ..وأولئك الغرباء..