فارسُ الثقافةِ والإبدَاع ٢٥ آب (أغسطس)، بقلم حاتم جوعية قصيدة في رثاءِ عميدِ وفارس الثقافة العربية المرحوم الأستاذ موفق خوري "أبو رفيق - في الذكرى السنويَّةِ على وفاتِهِ ) شربَ الأحزانَ شعبٌ وَدَّعَكْ غصَّ بالدَّمع ... وكمْ عانى مَعَكْ وبلادي في (…)
عَمِيدُ وفارسُ الثقافةِ العربيَّةِ يُسْرِعُ في رحِيلِهِ ٢٥ آب (أغسطس)، بقلم حاتم جوعية في الذكرى السنوية على وفاته الأستاذ موفق خوري "أبو رفيق" لم يكن أحدٌ يتوقَّعُ أنَّ الصَّرحَ الشَّامخَ عميدَ الثقافة العربيَّة وفارس الكلمة الهادفة والصادقة الأستاذ والأديب المبدع والإنسان (…)
اضطراب ٢٥ آب (أغسطس)، بقلم أسامة محمد صالح زامل كواكِبٌ من نجمِها تستقي الضِّيا تَثَنَّى تحتَهُ أنْجُما وأبرَصٌ عالٍ يُسامي الرِّشا من جهلِه يحْسبُهُ أعْتما من تحتِه بيدٌ تَعَالى علىْ روضٍ عَليها طالما أنْعَما من بينِها ماءٌ نضا زعْمُهُ: (…)
في الصباح ٢٥ آب (أغسطس)، بقلم مصطفى معروفي في الصباح الذي يتلطف سرب فراشاته كنت أقرأ سنبلة وقفت في مهب الطريق وأرشد بعض القنابر نحو الظلال التي تتكدس تحت يدي بصريح العبارة ما زلت لم أتفهم بعد ميول الجنادب للغو حين يفيض المساء بإسمنت حشد (…)
قمْ للعراقِ..! ٢٤ آب (أغسطس)، بقلم عبد الستار نور علي "قُمْ للعراقِ ووفِّهِ التَّبجيلا" وتعهّدوهُ شبيبةً، وكهولا في ماضياتِ الدَّهر أبرَقَ دُرَّةً كونيّـةً، ومُعلِّـماً، ودليـلا قُمْ للَّذي سنَّ الشَّرائعَ مِشْعَلاً للسَّائرينَ على هُداهُ (…)
الحُبُّ مُنتصِرٌ ٢١ آب (أغسطس)، بقلم حاتم جوعية (لقد نظمتُ هذه القصيدة ارتجالا وَردًّا على تعقيب وتعليق لقصيدة شعرية لي منشورة في أحد المواقع). الشِّعرُ نزفُ فؤادٍ كادَ ينفطِرُ نصيبُهُ في الدُّنى التَّسهيدُ والسَّهَرُ الشِّعرُ والفنُّ لحنُ (…)
أيُّها القاسمُ ١٨ آب (أغسطس)، بقلم علي هيبي سميح القاسم (في الذّكرى الحاديةَ عشرة لوفاته) أيُّها السّميحُ خلِّ خيلَ شعرِكَ جامحْ لا تسامحْ أيُّها القاسمْ لا تقاسمْ (…)