خطاب نوبل ١٥ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم محمد عبد الحليم غنيم خطاب نوبل للكاتب المجري لاسلو كراسناهوركاى الفائز بجائزة نوبل للآداب عام ٢٠٢٥م سيداتي وسادتي الكرام! بمناسبة حصولي على جائزة نوبل في الأدب لعام ٢٠٢٥، كنت أرغب في البداية أن أشارككم أفكاري عن (…)
قراءة في كتاب «إشراقات حيفاويّة» ١٥ كانون الأول (ديسمبر) مئة صباح من الذّاكرة.. قراءة في كتاب «إشراقات حيفاويّة» في كلّ صباح، تتجلّى على شواطئ حيفا المليئة بالجمال، لحظة بداية جديدة للطبيعة وللرّوح الإنسانيّة التي تستقبل النّور، وتحوّله إلى حكمة (…)
حديقة الطّفولة ١٤ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم ميادة مهنا سليمان يقدّم لنا اليوم الكاتب، والمترجم المغربيّ جمال كروكار قصّة للأطفال، باللغتين الفرنسيّة، والعربيّة. موجز السّيرة الذّاتيّة للمترجم:* جمال كروكار كاتب، ومترجم، وباحث مغربيّ، يتميّز بإبداعه في (…)
«إدراك العالم» كتاب لزهير توفيق ١٤ كانون الأول (ديسمبر) يرصد كتاب «إدراك العالم.. الصور النمطية المتبادلة بين الأنا والآخر» للدكتور زهير توفيق، التصورات المتبادلة بين العرب المسلمين والآخرين في العصور الحديثة والوسطى، لا سيما الشرق الفارسي والغرب (…)
هدهدُ النَّواعير ١٤ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم خالد زغريت غسَّلْتُ يا أمّي سوادَ الَّليلِ بالغناء، نجمةُ الحنينِ داخَ ضوءها ازْرَقّتْ عيونها، فشُحْتِ عني ما الذي يا أمّي بليلي أجفَلَكْ أخاف أوّلَ الَّليلِ عيوناً راودتْني عن غِنايَ لكْ لصوْتِ أُمّي (…)
المسرح والرقية الشرعية ١٤ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم نجيب طلال الـتشخـيص: مبدئيا ندرك بأن أغلبية المسرحيين، لا تعجبهم أفكارنا ولا طروحاتنا (حق مشروع) لأنها لا تنسجم مع أهوائهم وأهدافهم. هي ليست متطرفة بل خارج منظومة اللوبيات المسرحية، والعـصابات (…)
أمواجُ الهوى ١٤ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم ربيع حسن كوكة قد شــــهدت الكَونَ يَهواهُ مَعي يَرســــمُ الوقتَ بِـشَـــوقٍ مُمتِعِ تَتَهاوى الــشّــمـــسُ من عَليائها تُـثـبـتُ الـوَجـدَ لِـقَـلـبي الموجَعِ وشـــــعاعُ البدرِ يَرعى مَسـرحا فيه آهاتي (…)
خيل الغزاة ١٤ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم مصطفى معروفي هناك البروق التي انشطرت بعدما ابتسمت في الجهات البعيدة والغيم كان وصيفا لها ثم أيضا هناك المواكب تلك التي وفق منظورها أوغلت في التطرف حيث استقامت لها طرق المجد من بعد نحو الغواية في كل زاوية (…)
جرح بيتنا القديم ١٤ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم محمد محضار في بيتنا جرح قديم سرمدي لا تاريخ له رتبته أياد غريبة وصنعت له أجنحة بنفسجية دون سياق ولا تفسير في حدود جائرة تلتقط ذبذبات تائهة ٢ جئتُ من أقصى المدينة أسعى حاملا مفاتيح الـتأويل فتحت (…)