بالقراءة أو أن أُعَدّ في الشعراء ٩ آب (أغسطس) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد أيتها المرأة التي لا أدري ما أسميها، لعل أوقاتك سعيدة، أما بعد: منذ ما يزيد عن سنتين أو أكثر، لم أعش هذه الحالة التي أعيش فيها الآن، كيف أصف ما أنا فيه، أشعر بعدم رغبة في التحدث مع أي أحد، لم (…)
طبيعة الكتابة الشعرية والروائية ٥ آب (أغسطس) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد الغالية التي تضن عليّ بكلماتها، على الرغم من أنها شهرزاد الحكاية، تحية ملؤها الحبّ والشوق، أما بعد: لقد سرّني عندما نشرت مقالتي الجديدة حول كتاب "يوم من حياة كاتب" أن أحد طلابي في المرحلة (…)
الروتين المفيد في صناعة رواية عظيمة ٢٩ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد كتاب "يوم من حياة كاتب" يوضح عنوانه الفرعي أن "٥٩ كاتبا يتحدثون عن روتين الكتابة" فيه، وشاركوا في الإجابة على سؤال كيف يكون "يوم الكتابة" في حياة كل واحد من هؤلاء الكتاب، يقع الكتاب في (٢٧٠) صفحة، (…)
ما أروع أن تكون إلها! ٢٤ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد أسعدت صباحا أيتها الكاملة كرؤيا، والبعيدة كحلم، والغامضة كإله محاط بالأسرار، أما بعد: كل شيء غامض، غير مدرك الذات، هو إله. فكري معي بهذا الأمر جيدا. كيف لك أن تكون إلها؟ وهل بوسع بشر أن يكون (…)
على كراسي العرش ٢١ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد الحبُّ متعته أنْ تَنْجَرِحَ مِنْ وَجَعِ اللّذّة! (١) أناديها: ارتعشي عليّْ وكوني كلّ شيء فيّْ واكتبي سطرين في جسدي على وثيرٍ عسجديّ فكلّ ما في الكون يغدو هائما بين يديّْ (٢) هوت عواصفها تهاوت (…)
العشاق وحدهم من يحق لهم ألا يتغيروا ١٦ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد العزيزة الغالية كفكرة ناضجة وامرأة عبقرية، أسعدت روحا واكتملت حبا وفكرا طيبا متفتحا، أما بعد: تلتهمني الأفكار فكرة من بعد فكرة. وسؤال تلو سؤال، ولا أحسن الإجابات، ما زلت باحثا عنها تماما كما (…)
«ريتا» على الحاجز ١٤ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد خمسة أيام في الأسبوع ذهابا وإياباً نمر عن حاجز زعترة اللعين، حيث يكون "أولاد العم" الشرسين منتظرين في المحطات الثلاث المنتشرة في منطقة الحاجز، ثمة صبايا يهوديات صغيرات في السن يلبسن التنانير (…)
ما زلنا نعيش مرحلة ما قبل الماقبل ٨ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد الغالية المحبة، الناظرة إلى هذا الأفق، أسعدت روحا ووقتا وجمالا وشعرا وشعورا. أما بعد: فقد كانت فخامتنا تعتقد أن فخامتكم في شغل عنّا، ولذلك اقتضى الصّمت لحين الفراغ من بعض أعمالكم. هنا صار التقدير (…)
السفر مدرسة ثانية يا ليتني كنت طالبا فيها ٢ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد أيتها العزيزة الغالية،،، أسعدك الله وكلل رحلتك بالنجاح، وعدت إلى ربوع الوطن والأهل والأصدقاء بالسلامة. لقد سرتني رسالتك بالتأكيد، كانت نابضة برقصة النشوة، مع كل كلمة من تلك الكلمات الحلوة (…)
حول الرواية مرة أخرى ٢٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد طابت أوقاتك يا عزيزتي أرجو أن تكوني بخير، لا تقلقي بشأن كثرة الأعمال وازدحامها خصوصا في شهر رمضان وما بعده من (عجقة) العيد السعيد، فكل عام وأنت تتمتعين بالجمال والأناقة والحب، فهي أوقات تتزاحم (…)