الارتجال يقتل الرجال أيها المثقفون! ٢٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٩، بقلم فراس حج محمد بثت إذاعة صوت فلسطين الساعة الثامنة والربع مساء الأحد ٢٣/٦/٢٠١٩ حلقة جديدة من برنامج "آخر كلام" الذي يعده ويقدمه الإعلامي والشاعر أحمد زكارنة للحديث عن المهرجان العالمي للشعر الذي انطلقت أمسياته (…)
الرّواية لعبة سرديّة ولغويّة ولعبة مرايا أيضاً ٩ حزيران (يونيو) ٢٠١٩، بقلم فراس حج محمد "العزيز فراس عمر رواية الفلّاح الّذي تعرف"، بهذه الجملة يقدّم أكرم مسلّم روايته الثّانية لي "سيرة العقرب الّذي يتصبّب عرقا"، وبذلك أكون قد قرأت روايات أكرم الثّلاث: "هواجس الإسكندر"، ٢٠٠٣، (…)
صلاةُ الكائنات ٤ أيار (مايو) ٢٠١٩، بقلم فراس حج محمد كانونُ يشهدُ أنّ للكون صلاةَ الكادحين على الرّمالْ بحر يموجُ مرنّماً موّاله حرفينِ من سرّ الكمالْ وشباط ممتلئ بريحٍ عاتيةْ يمرّ على الطُّغاةْ يتساقطون كأنّهم لم يولدوا وكأنّهم لم يشربوا أو يلبسوا (…)
في تأمّل تجربة الكتابة تقنيّة الكتابة بالجملة الاسميّة ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٩، بقلم فراس حج محمد عندما أصدر محمود درويش ديوانه "لا تعتذر عمّا فعلت"/ يناير، ٢٠٠٤، تضمّن قصيدة قصيرة من (٢٣) سطرا، بعنوان "هي جملة اسميّة"١، وجاء النّصّ في باب تحت عنوان "في شهوة الإيقاع". ماذا يعني كلّ ذلك من (…)
شهيدة وشهيد دانيا ورائد! ٢٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٩، بقلم فراس حج محمد شهيدةٌ وشهيدْ على متن الغيومِ فرحْ كيف التقى بكما، فخرجتما من بين قوس قزحْ؟ كيف استعدّكما من بين ناب وشبحْ! وفرحتما، وعبقتما، ونظرتما، وضحكتما فتعانق اللحنانِ في لحظِ المرحْ! ناديتما الجمع الذي (…)
لِمَ لم تمت لغتي إذن؟ ٤ نيسان (أبريل) ٢٠١٩، بقلم فراس حج محمد (١) هذي الرّؤى شمعة تُضاء على جانبيّ تنامين كلّ ليلةٍ على ساعديَّ وأغفو مثل حلم الأنبياءْ يضحكُ لي وجهكِ في قصص الحبّ الطّويلةِ والمجازُ القصير في القصائدِ ينمو كأسطورةٍ هاربةٍ من كتاب الفلكْ (…)
أحاول أن أغنّي ٣ آذار (مارس) ٢٠١٩، بقلم فراس حج محمد بأيّ حقٍّ لا أموتُ هناك كما ينبغي على صدره الماسيّ أرى حلمي كما أرى أشياءه الدّاخليّة فيّ؟ حلمتُ كثيرا هذا العامْ ورأيت رملَ الشّواطئ في قدميّْ ما زلتُ أكتبه سرداً وقافيةً على غصنين من جُمَلي (…)
دار الفاروق تصدر كتابين للكاتب رائد الحواري ٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٩، بقلم فراس حج محمد صدر مؤخرا عن دار الفاروق للثقافة والنشر كتابين للكاتب رائد محمد الحواري، الأول جاء تحت عنوان "إضاءات على رواية المعتقلين الأدباء في المعتقلات الإسرائيلية"، وهو دراسة نقدية لمجموعة من الروايات التي (…)
أنا أكتبك إذن أنا أمارس الحب معك ٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد جميلتي اللذيذة، ونص كتابتي الأشهى، أسعدت نشوة وشهوة وكتابة أما بعد: عندما أكتب عن امرأة مرت في حياتي أمحوها من ذاكرتي وأنظف القلب من آثارها إلا أنت، فإنني أفعل ذلك في كل مرة لتثبت مفعول (…)
لقد صنعتُ أصنامي، فهلا صنعت أصنامك أيضا؟ ٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٨، بقلم فراس حج محمد عمت صباحا ومساء، أما بعد: ماذا يعني أنك غبت أو حضرت؟ لا شيء إطلاقا. مر على آخر رسالة منك في هذا اليوم ثلاث جُمع كاملة لا أدري عنك شيئا، ولم تصلني أخبارك. السماء لم تسقط على الأرض، ولم ينخسف (…)