ترنيمة الماء والبارود ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم محمد الأمين كينه بوْحٌ تحدَّرَ مِن عَلْيائِهِ فَعَلَا لَم تُدرِك الشَّمسُ أَنَّ الليلَ قد أَفلَا تتلوه فاتنة صلى الزمان لها مَن يُقنِع النَّايَ أَنْ يَستنكِف الْقُبَلَا كَم سامَرت أَرقًا واستَجوبت طَللا واستأنستْ (…)
اغتيال الوعود... ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم محمد غالب علي أحمد الأحمدي فِلسطِيِنُ كَم مَوعِدٍ تُوُعَدِي.. وَكَم قَائِلٍ نَصرُنَا فِي الْغَدِ.. وَكَم صَارِخٍ يَا خُيُوُلَ اْركَبِي.. وَمَا عَانَقَ اَلسَّيفُ قَبضَ اَلْيَدِ.. وَكَم شَاعِرٍ لِلرَّدَى مُنشِدَاً.. إِلَى (…)
آخر تمثال ل"هابيل"!! ٢٦ حزيران (يونيو)، بقلم محمد احمود محمدو لِأنّ دُمـــوعَ النّصــر تبقىَ مــؤَجّله ْ.. حــرِيٌّ بـهــا أن لّا تبــوح المـخيِّلَـهْ نديماي : شعري .. كبريَّائي، وغايتي عبــوري وحــيدا كل جسْرٍ ومرحلهْ هنــالك مـــا كان (…)
من نافذة الوردة ٢٥ حزيران (يونيو)، بقلم مصطفى معروفي من نافذة الوردة كان العطر يطل على عمق حماقتنا، وإلى الخارج يتسلل كي يمنحنا شيئا من قيَم الوردة، أحيانا كان يقول لنا اَلْمجدُ له باب لا يدخله غير رجال حملوا أوسمة الدم غير نساء زغردن لمن حملوا (…)
جنوبي ٢٤ حزيران (يونيو)، بقلم عبير حسن علام ١-كم واعدوا دربَ الصلاة وصاموا ومشَوا إليه.. تحفُّهم أعلامُ ٢-من طُهرِ آلام الحسين وزينبٍ قاموا لِمجدٍ حين جمعٌ ناموا ٣-نافت على الستّين فيهم كربةٌ ظفروا بِنصرٍ، (…)
ثلاثُ رِسائلَ مِن هِند ٢٤ حزيران (يونيو)، بقلم عبد الله عبد الصبور محمود محمد (مستوحاة من رسائل حقيقية) الرسالةُ الأولى (صورةٌ لبيتٍ فلسطيني جميلٍ من الدَّاخلِ) «انظرْ... هذا بيتي قبلَ القصفِ قبلَ النَّزفِ كم كانَ جميلًا... كم أشتاقُ إلى كتبي النائمةِ بكل أمانٍ فوقَ (…)
تَجَاوَزَ يَمْتَطِي الدُّنْيَا ٢٤ حزيران (يونيو)، بقلم عبد الله تواتي مُقَدَّسَةٌ هَوَى قَلْبِي تَسَامَتْ في الوُجُودِ تَجُودُ ظَلَّتْ مَهْدَ أدْيَانِ تَطَهَّرَ تُرْبُها بِنُبُوَّةٍ دَرَجَتْ تُثَبِّتُ حُبَّ إنْسَانِ بَدَا قَمَرًا سَمَا في سَاحِها الأقْصَى سَرَى (…)