المنفى البعيد.. (الفراق ذاكرة الموت)
٢٦ نيسان (أبريل)وأفتقِدُها مثل نجمة وحيدة تحرسُ الليل تلك الصبيّة التي تشبه الأحلام التقيّة كماءٍ يُكافئُ ريق المقامات أو كشهدِ محبّةٍ يُضمّخُ ثغر الإكتفاء كنزاهةِ الظِل فوق جذوةِ الرحيل ما كان وجعي حُزْنًا يُطفئهُ إختيال الضوء في أرضِ التيه أو صمتًا (…)