الأحد ٣ شباط (فبراير) ٢٠٠٨
بقلم
وطن السلالة
يصبو إلي مجيئهامطرا ونرجسْوعيونها حلم جميلمن تأملنا تأسسْأنثى تماوج سحرهامـلك تلبـسْوفمٌ تفتح… نجمةٌتنصب في الكأسْقمرٌ مطلٌ يعتلي نهداويستعصيه ملمسْالله ما أحلى التشهيوانصباب الطل اينسْأنثى تبوح بصوتهاألق تــقدسْأردى استعارات التنبؤواعتلى ورق تعنسْأنثى يصاحبها الربيعوفي انتحاء الخد مأنسْظهرت لعل بشارة في الكونقد نزلت بمغرسْشهق الوجود وقد تلىآيات صبح قد تنفسْو مدامة الأمد الذيأوفى ببارقة ونورسْعمت نسائمها أقاصي الوجدوانفتحت لمعرسْبوح يصول بمقلتيحلم تكدسْوتر يبلل بالندىروح وملبسْعشق يلوح بمظهريدليه مومسْوتوجس بالرفق هلايحتذي بوح ويندسْفي روض اسحار وفيأهداب حندسْعل الملائك تشتهيامل تعنسْقمرا يضاهي بالدجىقلما توجسْأنثى تباركها السماءوسيرة العشق المقدسْوقرارة النفس الهنيئةوابتكار قد تبجسْأنثى أتت من كوكبلا شك أملسْزرع الإله جمالهوبها تأسسْأنثى يبللها التهجدفي صلاة العمر سندسْيصبو إلي مجيئهامطر ونرجسْوطن السلالة هاهناقد جل منْ جسْومضى ببسمتها وألفىنهر عينيها تقدسْ