مِن خمريات العامري ٢١ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم سامي العامري كَما لو تهاديتُ تصحبني الخطواتْ والتَقَيتُكِ لكِنّما آهِ بَعْدَ فواتْ........ تَعامَدْتُ والشمسْ إنّي لأَعْجَبُ كيفَ سَكِرتُ
يا مليمي ٢١ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم حنان عبد القادر يا حبيبا بات يجري في دمي أنت روحي في وصالك بلسمي لحظ عينيك التي ترمي الهوى سهم شوق كيف منه أحتمي
الريح والزمن ١٩ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم إدمون شحاده الريح ُ دائما ً على مراكب ِ الرحيل ْ وللنساء ِ الراحلات ِ قوَّة ُ الرياح ِ في السفرْ وحُسنـَهن َّ في معابر ِ البحار ِ والخطر ْ
عَبْرَ نافذةِ طُلوعِكِ ١٩ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم عبد الغفور الخطيب قبلَ أنْ تستيقظَ الطُّيورُ وقبلَ أنْ تُريقَ أغنياتِها الصّافيةَ على مسمعِ الوجودِ أَفتحُ دفترَ رسمٍ جديداً
إفعلْ ما الذي يُغويكْ ١٩ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي قُلْ ما الذي يُغويكَ وافعلْ ما يشاءُ العابرُ الساحرُ ما بينَ قوافيكَ مُحمَّلاً بنيسانَ وعيَنيّْ قَمرٍ مُعَذَّبٍ.....
من ضفائر فجر حزين ١٩ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم عبد اللطيف النكاوي أأخَيَّ تودّعُ وما التقينا!؟ كنتَ سعيدا بالشقاوة بيننا، كنت كبيرا بصبرك بيننا، كنت غنيّا بفقرك بيننا،
حــــق الـعــودة ١٨ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم نادين عبد الله ستون عاما وكل عام بستين مثله فصل بلفوري يذكر المبيع بالنكبات فصل، من فصوله بشاعة تشاور البشاعة في الطرقات وهذا الوطن الذي أمامك وخلفك أرجوحة مختارة للقمم،