تـردى الحـــرف ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم علوي هاشم حسن الخضراوي يد ُتـردى الحـــرف ٌ بعدك والقصيد ُ وحن لفقـــدك العـــقـــــد ٌ الفريد ُ وضجت بالشكــــاة إلى المعاني حروف ُ الضاد والكلم ُ النضيد ُ ونــــاح ثرى العراق عليك حزنا ً وغنـــى فـــي دمشق بك الصع
سلطنة على وتر الجراح ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم صالح يوسف أحمد يا شِعرُ صَدِّق قَتيلَ الشَّوقِ مـا كَتَبـا تَنعى الحروفُ بريقًـا خانَـهُ وخَبـا صَمتًـا يُـراوِدُ غَصّـاتٍ تُمَـزِّقُـهُ عَن جُرحِ ذاتٍ غَدَت أسـفارُها نَصَبا ما أصعَبَ الجُرحَ إن أخطـا مَقاتِلَنـا لا يَرحَمُ الجرحُ شَهمًا في المَخاضِ كَبا
كـــُن ْ ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم نوري الوائلي لم يخشَ قلبي من حدوث ِ بلاء ما دامَ يرجو حافظا ًبدعاء ِ فهوَ المجيرُ وخيره متواصل ٌ يُعطي الخليقة َواهبا ًبرضاء ِ
لن أبوح بسرّكما ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم نمر سعدي كما يتسّلقني شجرُ الياسمين ِ تعرشُّ أعراقُ قلبي كأغصان ِ لبلابَ في شرفاتِ الحنينِ الأخير
يا يافا ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم ذياب ربيع أمضى كل ايام صباه وشبابه في مدينة يافا ،عروس البحر حيث كانت تعج باكبر نشاط ادبي وفيها تصدر كل الصحف اليومية في فلسطين كجريدة "الدفاع" و " فلسطين" " والشعب" التي عمل فيها الشاعر محررا قبل (…)
الساعة يأتي البحر ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم إبراهيم زولي الساعة يأتي البحر من نزهته يرجمه الأطفال بالحلوى وبعض الغيم