وصلَّى خلفكَ العملُ المثالي
٢٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧،
بقلم عبد الله علي الأقزم
أأشـربُ مِـنْ مـعـانـيـهِ زلالاً
أأدخـلُ قـصَّـة َ الـعـسـل ِ المُـسـال ِ
أأبني في يديهِ سماءَ عشق ٍ
أأحضنُ في مودتـِهِ المعالي
أأعـبـرُ عـالـمَ الـجـنـَّـاتِ فـيـهِ
أتـبـرأُ كـلُّ أشـكـال ِ اعـتـلالـي
أجـازَ لـيَ الـعـبـورَ هـوى عـليٍّ
عـلى مـا فـي الـعـبـور مـِنَ الـمـُحـال ِ
تـتـالـتْ في محبـَّتـِهِ نجومٌ
كـأرقـى ما يكونُ مِنَ التـتـالـي