صرخة ٢٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم نادين عبد الله زلزلتني ... جمدتني ... صرخة في هواه تهتف بي ... تستصرخني ... تطلب مني دوما ... رضاه
إيمانُ يـا مَـنْ كُـلُّـهـا تـحـنـانُ ٢٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم عبد الله علي الأقزم إيمانُ يـا مَـنْ كُـلُّـهـا تـحـنـانُ كم ذا بـقـلـبـكِ يكبرُ الإنسانُ لم تنضج ِ الأشعارُ إلا حيـنما كانتْ وراءَ بلوغِها إيمانُ
مأساتنا عند الشعوب فكاهة! ٢٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم محمد بن خليفة العطية صُمٌّ فمَن ذا يستجيب ويَسمعُ ولكلِّ صوتٍ- في الحوادث- مرَتَعُ ولكلِّ سمعٍ في النشازِ مطيةٌ وهوي عليه من الضغائنِ بُرقعُ
قصيدة إلى حوّاءْ ٢٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم نمر سعدي حبيبتي وزمانٌ منكِ يحرمني جودي بما نطفتْ عيناكِ روّيني فربّما بعثَ الأشواقَ هامدة ً بين الجوانح ِ أو أحيا شراييني
كـان المُخَيَّـم ٢٧ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم مروة دياب كان المخيم.. أطهر الأشياء في عمري كان التماع الحق في وترٍ وفي حجرٍ..
الجرح المنتصر ٢٧ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم مها خيربك ناصر أبطالنا الشـم، يـا مجـداً لوحدتنـا يا معقل العز، يـا حصنـاً لمعتصـم هلا رددتم صهيل الأمـس، نسرجـه ونعتلـي صهـوات الأخيـل الدهـم
غزليّةٌ إلى فلسطين ٢٧ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم مسلم محاميد سأغدو شراعاً مداهُ العيونُ يُعانقُ فيكِ المرافئَ يغفو على وجنتيكِ حَبيباً قديماً حَبِيباً جديداً