حمامة "برج غروف" ١٨ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم حبيب فارس اليومَ تغيَّر المكانْ لم تعدْ فيهِ حمامة "برج غروفْ"، يبدو أنها اعتزلتهُ بعد صبر طويلْ،
لذكراك الحنين ١٧ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم نوري الوائلي لذكراك الحنين غدا عذابا له دمعي يسيل قذى لهابا فأمّي في عيوني شمس خير أعانقها شروقا وأغترابا
نَشِيجُ الخِضَمّ ١٧ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم صلاح الدين الغزال أَرَى كُلَّ خِـلاَّنِي وَقَدْ زَالَ خَوْفُهُمْ يَغُطُّونَ فِي النَّـوْمِ العَمِيقِ سِوَايَا أَهِيمُ فأُحْصِي أَنْجُـمَ الظُّهْرِ مُبْحِراً وَقَدْ تَاهَ فِي الأُفْقِ الرَّحِـيبِ صَدَايَا
خذ من صبري وارحل......! ١٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم وليد شلاعطة ما دام الحبر يجسدني فوق العبرات.... في الليل أغطي أوراقي عزا وبقاء في الليل أجدد أنفاسي خيرا وعطاء في الليل أموت وأبقى في الأشياء
ملحوظة على هامش دفتر الهزائم ١٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة أنا ما أتيت للومكم قد كنت يوما مثلكم أهفو إلى لون الغراب
إلى امرأة من الظل ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم مسار رياض رحيلٌ مضى ورحيلٌ أتى ورحيلٌ سيأتي و مازلتُ ذاك الذي . . . يواعد ظل
ماضٍ وحاضر ومستقبل ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم كاظم إبراهيم مواسي قلمٌ يسطّرني ومسطرة تخطّ بخافقي ألم يخاطبني ويأخذني من البسماتِ يأخذني من الضحكاتِ صوب المقلق ِ