وضوءٌ على ضفة السراب
١٥ نيسان (أبريل)أنا في انتظارك ما تركتُ محلِّي قيد الضراعةِ يا سماءُ فطِلِّي كلٌّ بوادي الانطفاءِ كأنني ضوءٌ يُفسَّرُ بانتفاءِ الظلِّ وارَبْتُ غرف القلب حين تعدّدت حيَلُ الظلامِ، ولستُ أوّل كلِّ هي فوق أجنحة الرحيل دليلُها رؤيا تعجُّ من الورود (...)