حتى يستقيم الوزن ١٤ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم عبد المنعم جابر الموسوي لقد غادر الريحَ صاحبُ الناي ِواشترى من فم الجرح ِريحاً ونايا كي ينادي على الذينَ سَلَوهُ بعضَ حكايا دُمية ً للرماد حينما النارُ تلبسُ ثلجَ الحداد
طائر الأسطورة ١٤ تموز (يوليو) ٢٠٠٨ تَخْطَفُ الطيرُ بقاياهُ وتمضي! إيهِ يا عنقاءُ مُغْرِبْ!... سوف أصطادكِ يومًا! أنتِ، يا من أنبتتْ نَوّارَهُا ثم سقتْهُ برذاذ من جُنون الكلماتْ
الحبّ ١٤ تموز (يوليو) ٢٠٠٨ انظري کيف ابتلی لحظُ النظر! کيف أبلی بالبلا نبلُ البصـر! ارتشفت الذنب من فرط الجنون ذنب مجنون الهـوی قد يغتفـر قد أزلتِ العقل منّي بالهـوی قد سلبـتِ النوم منّي للسحـر
لملمْ جراحك وامض ِ ١٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو دعيني أقبّل وجهك في الأغنيات ْ. دعيني أعانق عينيك قبل ولادة حزني, وقبل بزوغ انهياري, لأني تعلّمت بعض الثباتْ. سأمضي إلى الصمت منتشياً بالحياة ْ. وأكتب شعراً رقيقاً,
الكفارة ١٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم نوري الوائلي يا جسم قد حلت بك الآلام وانسد عرق والحشى أسقام يا جسم مالك قد غدوت مفككا والحزن حولك فاتك ضرغام الجسم للأرواح مثل مكامن تغدو نفوسا ترتروي وتنام
توضيح ١٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم خالد شوملي العنصريّةُ... عنْ بلادي حينَ أُبعدُ... أن توَقّفَني على جسرٍ وتمنعَني الدخولَ لأنَّ شَعري أسوَدُ... العنصريّةُ... أن تعاقبَني لأنَّ الإسمَ أحمدُ...
نبوءة لعراف قديم ١٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم صلاح عليوة سيمضى الزمانُ كأظلالِ غيمٍ على شرفاتِ القصورِ وضجةِ سوقِ السمكْ وشيئاً فشيئاً ستسقطُ