هكذا تكلم المجنون
١٧ آذار (مارس) ٢٠٠٧الأيام مدرسةٌ
طلابها راسبون !
الحب أرجوحةٌ
يهزها الحالمون !
الأيام مدرسةٌ
طلابها راسبون !
الحب أرجوحةٌ
يهزها الحالمون !
ُتغنِّين عطرَكِ بالبسمات
وتنسكِبين
كما ينقشُ الوردُ في مِخملِ الماءِ سِرَّ الحياة
وتنسِين
عـاجـت تسـائـلـني بالأمس ما نسـبي
أمي .. أتـعـرفــها ؟ أمـن تـراه أبـــي ؟!
مقـروحة الـجفـن أدمى الثـكل مقلــتها
سأكرى الـعـيـون تـداوي السـُهـدَ بالوَصَبِ
عاتَبْتُ لو سمعَ القريبُ عتابي . .
وكتبتُ لو قرأ البعيـدُ كتابي !
وسألتُ لو أنَّ الذين مَحَضْتُهُم
وِدّي أضـاؤوا حيرتي بجوابِ !
[ ١ ] بــــُـكرةْ التنين .. والفرحةْ تِصْبح فـرحْـتين ، ابني أنـــا .. نال السعادةْ والهنــا ، اتخـــرّج طبيب ،
أخبئ موتى من الشعراء
بطي إهابي
عريشة
في سماء الزمن السرمدي
أمتطي صهوة الهمومِ