تسكع رقمي ٢٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم عبد ربه محمد أسليم والسلطعون يتسكع في ظل قصيدتي فأصاحبه إلى فندق رقمي في ركنه القصي غرفة رقم ١٣...
حديث الأمس ٢٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم أنس الحجار حدثتني ........ و انتهى صمتٌ تدلى من فراغاتِ الجُملْ و اعتلى عرشَ الخدودِ السمرِ بوحٌ من مقلْ
وَعــيدْ .... وبَـاقَةْ تَهـــديـداتْ ٢٥ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم أحمد إمام سَيِّدِي كُنْ رَحيماً وأَنتَ تقتلع ضُرُوسي تَـَذَكَّرْ أَجْدادي
وللمحبين التأمل.. ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم مروة دياب قد آن أن يفضي البكاء فيا عيوني اِمْنَحي للشدو ألف سحابة أخرى وعودي.. للقصيد عليكِ ألا تجرفيه و لي عليكِ قصيدةٌ وغمامتانِ
لوحة لحياة جامدة ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم يحيى السماوي صباحٌ شاحبُ الأحداقِ خلفَ البابْ يُطِلُّ على شـتاء ٍ مـُوحِـش ٍ .. تجثو على الشبّاك ِ فاختة ٌ مُـبَلـلة ٌ وتحت شجيرة ِ اللبلابْ
تودعيــــن ..... ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم فاروق مواسي إلى ابنتي الحبيبة - جنى عروسًا ، وفي طلعتها الميمونة الحزينة:
الدََّبابير ٢٣ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم سامي العامري لمنهلُ الأَعذَبُ أنْ لا تسألَ الناسْ كيلا تُساسْ كيلا تكونَ من رعايا الكهْفِ والشيخوخةِ المُبَكِّرهْ تهديك حفرةٌ وربما حاويةٌ او بقرهْ !