المهرجان الدولي في المملكة المغربية «آسفي».. ١٢ حزيران (يونيو)، بقلم هاتف بشبوش نادرة هي الأيام التي نعيشها بصدق وتبقى عالقة في الجوانح بكل مابها من موالح لايمكن لها ان تدخل عالم المحو بل ستظل في سموت الحب وتأريخ المحافل. وواحدة من هذه الأيام هي الخاصة بالمهرجان الدولي في (…)
مفارقة ١٢ حزيران (يونيو)، بقلم عبد العزيز زم تستفزُّني طفرات التحرّرِ العربيّةْ تخطُّ قصيدةَ نثرٍ في زمَنِ الجَاهليّةْ.
قرآن الفجر ١٢ حزيران (يونيو)، بقلم أسامة محمد صالح زامل لن ترضيَ النّفسَ قبل حتفِها إلّا إذا الْتَمَسْتَ رضا رزّاقكَ الأعْلى رجعتَ من سفرٍ بالعلمِ مُعتلّا والنّاسُ تُلقيْ عليكَ الورْدَ والفُلّا وتُهتَ حين الْتقيتَ حولكَ الأهْلا حتّى مضوا ومضى (…)
الانجذاب الأخير ١٢ حزيران (يونيو) "هجين من القصة والشعر والخاطرة" في البدء، كنتُ ذراتٍ ضائعة، غبارًا متناثرًا في شقوق الكون، لا جاذبية تشدّني، لا وجهة تأخذني نحو يقين. كنتُ أطفو كما لو أنني نُفيتُ من مجرة لا تعترف بي، تائهًا بين (…)
بلخيري: بين النقد والدراماتورجيا ١٢ حزيران (يونيو)، بقلم نجيب طلال رؤية خاصـــة: فعاليات ثقافية إبداعية؛ كـثر ! أحبطها التجاهل والتهميش والحصار وفعل اللامبالاة، والإقصاء القصدي، حتى أن بعضهم ابتعد عن المشهد كلية (؟) والغـرابة أننا لا نتساءل أو نسأل عنه/ عنهم. (…)
صباحات القدس.. قصيدة فجر وأسرار روح ١٢ حزيران (يونيو)، بقلم صباح بشير مع أوّل خيط ذهبيّ نسجه صباح هذا اليوم في سماء القدس، شعرت بالمدينة تستيقظ على همسات قديمة، كأنّها صلوات سرمديّة تلامس الرّوح، إذ ينهض الصّباح فيها متوشّحا بعبق التّاريخ وأريج البلسم، فيمتزج نداء (…)
حوار مع الكاتبة الأردنيّة نسرين المشاعلة ١١ حزيران (يونيو)، ، النشرةميادة مهنا سليمان السّيرة الذّاتيّة: • بكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة عمّان الأهليّة • خبرات مهنيّة: مساعدة إداريّة، وإدارة وتنظيم المعارض • النتاجات الأدبيّة: • رواية "ابنة آدم" (كتاب إلكترونيّ) • رواية (…)
وهم الوقت ١١ حزيران (يونيو) ما رأيت الوقت يقطع إلا من يحاول قَطْعَه، ولو قررت البحث عن الطريقة المثلى لقطع الوقت فإنك لن تجده بحدة السيف وصلابته بل أن الهشاشة صفته الاساسية حيث يتطاير كلما حاولت الأطباق على بضع ساعات منه. (…)
أنا المقاوم ١١ حزيران (يونيو)، بقلم عبد العزيز زم حُـرٌّ أنا إن كُبِّـلتْ حُـرِّيَّـتي أو قُــيِّدت تَحت التُّرابِ وفَـوقهُ سِــيَّانِ.