كن لأحطابي لهيبا
٦ آذار (مارس) ٢٠٠٨،
بقلم يحيى السماوي
وأنا لازلـتُ في وهـج ِ الصِّـبا
حَدَّثـتـْني عـنكَ عيناك َ.. وقـد
تـفـضـَحُ العـَينُ فـؤادا ً وُصِـبا
سِـرُّكَ المفضوحُ أغوى زينتي
ومَـرايــايَ وقِــنـديــلا ً خـَـبـا
وفـَمـا ً لـمّـا تـَــزَلْ روضـَتـُه ُ
باكِـرَ الورد ِضَحوكا ً خـَضِـبا