لأعين حمزة
١٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٨،
بقلم عمر حكمت الخولي
بِلادِيْ سَتَرْوِيْ حِكَايَاتِ مَجْدِ
تُغَنَّىْ لِتَبْقَىْ بِعِطْرٍ وَوَرْدِ
بِلادِيْ أَسَاطِيْرُ عِزٍّ عَتِيْقٍ
بِلادِيْ أَسَاطِيْلُ عِشْقٍ وَوَجْدِ
بِلادِيْ تهَاجِمُ حُزْنَ اللَّيَاليْ
بِلادِيْ تُقَاتِلُ مَنْ كَانَ ضِدِّيْ
بِلادِيْ تُحَرِّرُ كُلَّ السَّبَايَا
بِلادِيْ سَتُنْجِدُ ثَغْرِيْ وَخَدِّيْ