يا بني قومي ٢٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم ذياب ربيع يا بني قومي وأهلي ودياري حبكم عندي كريم كالحجـار هذه حـــريــة دا مــــــيــــة في يديكم تتهاوى كالنضـــار ألــق فــيـهــا ينادي أمــــة بدم الأحرار من نور ونــــا ر
شظاياي حَصْراً ٢٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم سامي العامري عشقتُ وما في المحبَّةِ سِرٌّ يدومْ فمالي كَتومْ !؟ خطوُها رحلةٌ بين ذكرى وذكرى
عطر لجسد البلاد ٢٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم صبري هاشم لفردوسٍ اِختلجَ في جنحِه الرفيفُ منذ أولِ الليلِ، عطرٌ لاهتياجِ وحشِ المتعةِ في المنامِ حتى آخرِ الفجرِ، عطرٌ
عـيـن الــخــادمــة ٢٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم مــحــمــد زريـويــل فتحت التأويلات أقواس التقويلات (غنى الحريم خلف سلهام الشيخ.. )
للزهور ترخيص بالدفن أحيانا!! ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم زيان حسن تعاتبنا الملائكة برحيلهم و تتراقص ألحان الخلود عندما يشعرونا أننا لا نستحقهم دائما لا يريدون أن نلوثهم بتلك الحياة التي لا نعرفها تنشق الأيام و تخرج لنا لسانها بنفحات تسيل لعاب المتعبين بها
المستوى الأعلى ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم عبد الله علي الأقزم أبا فاضل ٍ يا ملتقى حبِّنا الأحلى و يا كلَّ طيبٍ منكَ في روحِنا يُـتلى زرعناكَ في الأعماق ِ أحلى تلاوةٍ فكنتَ لنا شوطاً إلى العَالَم ِ الأع
نعبر كلانا في الظلال ٢١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم رامي نزيه أبو شهاب في اللقاء حين يحين رحيلُ الزمنِ بيننا نتركُ الجغرافيا حارساً على سرّنا نستودع فيها بعضَ بعضنِا تختزنُ زاويا العبور نقترفُ ذنب الرحيل ونعبرُ كلانا في الظلال