على بُعدِ دبّابَتينِ... وأدنى ٢٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم سليمان دغش على بُعدِ دَبّابَتينِ ..وأدنى يُحاصِرُني المَوتُ مَيْتاً وَحَيّا وَيَرصُدُ نَجماً تَمَرَّدَ ذاتَ مساءٍ
رسالة من دون كيشوت ٢٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم نمر سعدي وتأتينَ لي من مرايا الصباحْ تذوبينَ لوناً وطعماً لخنجرِ شوقٍ وحزن ِ بدمّي تذوبينَ أروعَ ذوبٍ
تداعياتٌ مهاجرة ٢٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم أفراح الكبيسي الشمسُ مهاجرة .. بين القطبِ الشماليّ والجنوبيّ برحلةٍ رتيبةٍ لا تعرفُ الكللْ والريح .. سيدةُ الفوضى .. لم تعرفْ الاستقرارَ قط وأنا .. مستوحدةٌ مع ذاتي .. مستوحشةٌ الى الأبد وها هي (…)
من يتلو الوصية أولاً ؟ ٢٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم عبد السلام محمود الحايك شفتاك في أذني وسيف الموت يعلو هامتي والغافلون يصفقون وأنت تقتلني
نقوش على حائط الألم ٢٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم صلاح عليوة هذي بلادٌ تستعيدُ وجودها من أحرفِ الحزنِ المضيئةِ في المطرْ و تعدُ موسيقى الغيابِ لمن تخلفَ أو حضرْ
الشاعرة ٢٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم سهام جبار الشاعرةُ كانت آتية أوقفها حرسٌ يقرّبون الحدود ويبعدونها. وكيف لا يمتنعُ الناسُ عن النهر، أ لهم خيار؟
أصْبَحَتْ لي دَوْلـَتــان ... ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم شفيق حبيب أيّها الشعبُ المُداوى بالمثالِــب ْ .. أيها المثقوبُ في دنيـــا الغـَـرائب ْ ... حــاضـرٌ .. أم أنتَ غــائــــب ْ ؟؟؟ أينَ ولـّى الوعــْـدُ ...؟ أينَ الشـَّهـْدُ ...؟