تدوين التّراث الشّعبيّ ١١ حزيران (يونيو)، بقلم جميل السلحوت يتساءل كثيرون عن جدوى كتابة وتدوين بعض جوانب تراثنا الشعبيّ القوليّ، فبعضهم يعتبرون ذلك من باب التّسلية، وبعضهم الآخر يستنكر عمليّة التّدوين على اعتبار أنّها تسجّل لمراحل "تخلّف" من حياة شعبنا (…)
تجارب المرأة في مسارات العمارة والإبداع والعدالة ١١ حزيران (يونيو)، بقلم عائشة بوزرار يعود محور النسوية إلى النقاش الثقافي العربي، ضمن سياق يتماس ويتشابك مع النقاش العالمي الذي يسعى إلى فك الحصار على أسئلة عالقة منذ قرون. وفي هذا السياق، خصصت مجلة "أفكار" الأردنية (العدد ٤٣٦) ، (…)
جدليةُ الإحساس! ١١ حزيران (يونيو)، بقلم آدم عربي الإنسان يكتسب معرفته العقلية، بكل صورها وأشكالها، من خلال الإحساس (أو الأحاسيس) التي تصله عبر الحواس الخمس، والتي تُعد المصدر الأساسي والجذر الأصلي لكل فكرة تتكوَّن في ذهنه. فلا توجد فكرة واحدة في (…)
واقع وآفاق السياسة والأحزاب في المغرب ١١ حزيران (يونيو)، بقلم عبده حقي هل نحن أمام أزمة فعل سياسي حقيقي أم أزمة صورة فقط؟ هل أصابنا العطب في جوهر السياسة، أم في الطريقة التي تُقدَّم بها هذه السياسة للرأي العام؟ في الواقع، كلما تعمقت بتواضعي في فهم الواقع السياسي (…)
إذا قدْ نجوْتَ ١٠ حزيران (يونيو)، بقلم آمنة بريري وماذا إذا كان قد مرَّ عمْرٌ مليئًا بشتّى صنوفِ الكدَرْ أليْسَ يمرُّ وإن كان صفوًا كماءٍ قراحٍ مُصفّى قَطرْ فكُلٌّ سيطويهِ مَرُّ الليالي سرورُ الضحى أو نحيبُ السحَرْ كمَنْ خطَّ فوقَ الرمالِ خطوطًا (…)
في العيادة ١٠ حزيران (يونيو)، بقلم محمد عبد الحليم غنيم قصة: سالى رونى في الطريق إلى عيادة الأسنان يتحدثان عن العودة إلى المنزل في عيد الميلاد. نحن فى شهر نوفمبر وماريان ستقوم بخلع ضرس العقل. يأخذها كونيل إلى العيادة لأنه صديقها الوحيد الذي لديه (…)
متنفَّس عبرَ القضبان «124» ١٠ حزيران (يونيو)، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرانا الأحرار رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩ (مبادرة شخصيّة تطوعيّة، بعيداً عن أيّ أنجزة و/أو مؤسسّة)؛ ودوّنت على صفحتي انطباعاتي الأوليّة بعد كلّ زيارة؛ أصدرت (…)
ليالي السبت في سيول ١٠ حزيران (يونيو)، بقلم محمد عبد الحليم غنيم بقلم: أليكسيس ستراتون هل لديكِ حبيب؟ كان هذا من أول الأسئلة التي طرحها عليّ طالباتي عندما وقفت أمام صفهم في اليوم الأول من العام الدراسي. ثلاثون رأسًا بشعرٍ داكن، ثلاثون زوجًا من العيون (…)
أجمل ما يرفّ ١٠ حزيران (يونيو)، بقلم إنتصار عابد بكري يطيرُ في القلبِ نورٌ مسحور كأنَّهُ عصفور يرفّ ويجولْ يزورُ الشوقَ في لحنِ الهوى ويحملُ الحبَّ لحنًا ونُورْ إذا هبَّ النسيمُ عليهِ ترنَّمَ مثلَ غصنٍ يُميلْ يُهدهِدُ في الروحِ وجداً (…)