قصيدةٌ إلى قصيدة ٢٢ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم محمد رشيد ناصر ذوق مشاعرٌ تعيش في أعماقنا تطيب من حروفها المشاعرُ فتسكن الآلام في قلوبنا وفرحةٌ، وصمتها يتناثرُ وحبرها يسير في عروقنا وروحنا عنوانها الضمائر رموزها رسومها من دمنا فراشة في ورق ٍ تسافرُ
موسيقى مرئية ٢٢ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي قدماكِ تعزفان ِ موسيقى مرئية بي رغبة ٌ لاحتضانها حتى الضياعْ من قاع ِ نهر بويبَ تصعدُ لهفة ُ السيّابِ
لقاء في كراكاس ٢٢ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم ذياب ربيع أغرقت عيناك عينيا سـلامـا وهفا في ثغرك الشوق ابتساما فــتــنــاديـت هــوى مـرتعشـا أيقظ الأعـوام في قلبي نياما ودنـا مـنـك يـروي قـبـلــــــة ذبلت في معبد الحسن صـياما طـوقــيـنـي بـــذراعــيــك ولا تـطـلـقـيـني منهما حتى لـمـاما
لكأني إله الموت ٢٢ آذار (مارس) ٢٠٠٨ لكأني إله الموت تذبل في حدائقي كل زهرة، ويمسي العطر منها وهما في رمش عين تساقط وريقاتها، ويشقى القلب
التعاويذ المضادة للطائرات ٢٢ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم سميح القاسم كنتُ طفلاً آنذاكْ كنتُ أمتصُّ حليب التاسعةْ وحليب الفاجعةْ كنتُ جدياً حالم العينين من حولي آلافُ الشباكْ يوم قالت لي أمي بارتباكْ: "هذه الليلة لا تخلعْ ثيابك ساعة النوم ولا تخلعْ حذاءك!
العجوز المسكينة ٢٢ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم حسن أحمد عمر هناك فى الظلام فى حجرة صغيرة جلست على حصيرة عجوز ضريرة
بطاقة حب.. إلى أمي ٢١ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم لطفي زغلول كتبتُ أحدّثُ عنكِ الجُموعا وأوقدتُ أحلى القوافي شُموعا وأطرقتُ بينَ يديكِ خُشوعا وحبُّكِ يغمرُ منّي الضُّلوعا