النشيد المُنتظَر
يا داعي العشق يكفي القلب ما فيه كم خادع الحلم أشواقا تُرجّيــــــه دَع للفؤاد خيالات يلوذ بهــــــــــا ذكرى تُؤلّفه من نسج ماضيـــــه فإنما الدهر تاراتٌ يجود بهـــــــا حكم المقادير والإنسان يُجريــه لولا الذين رووْا أعماقنا شغفــــا لأوجز النبضُ وانفضّت أمانيـه
