
الزائر الغــريب

أيها الطائـر الذي ســـاقه اللــيــ ــــل إلى منزلي كســير الجنــــاح طمسـتْ دربه الدياجي ، وأدمت جسمه الغـــضّ قاسـيات الريـاح أيّ شيء أعطيك ، والهم قوتي وبماذا أرويــك ، والدمــع راحي؟ لمَ آ ثـرتَ بالزيارة بيتـــــــــــاً موحش الصمت ، واهن المصباح