الليل ١٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم عبد الكريم أحمد أبو الشيح هذا الليل المشكاةْ لحظة َتدخلُ حَدْبَتهُ يَنسربُ الساكنُ في كرياتكَ فوقَ شرايين المرآةْ تتفصّدُ روحُكَ عن أنواتٍ كانتْ تتشرنقُ فيكَ نهاراً تغزلُ كالقزِّ لكَ الكلماتْ أردية ً
حلم متسول ١٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم عادل محمد نيل هذا القابعُ في خوفٍ تحتَ الجدرانِ برصيفِ الشارعِ في الطرقاتِ وفي الميدانِ
دنيا ١٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم شيماء ياسر اهى دنيا ودايرة بينا كل يوم لها ذكرى فينا ساعات تكون حنونة وساعات تقسي علينا
سانتا مونيكا ١٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم ناصر ثابت أرصفة العالم تمتدُّ أمامي والتأريخُ المتآكلُ يمتدُّ ورائي وأنا أتنقلُ بينهما بحثاً عن موتٍ أفضلَ
قال من أنت ١٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم ضحى بو ترعة قال من أنت ........ قلت خذني من التيه إلى طرف قميصي الممزق قرب الآخرة قال من أنت........ قلت أنت المتعب في البدء........ النائم في الفيض
للزّهور التّي أحرقتنا ١٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم البشيرعيسى بن عبد الرحمن مرة طاف بي قمر فاندثرْ ولما دنوت من الشمس، أسألها ما الخبرْ؟ أشاحت بوجهها عني،
يوميات استشهادي ١٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم عبد ربه محمد أسليم ذات يوم، أخذ مسدسه بالأمل راح ينظف المنعطف وذكرياته...