ما الذي تُركَ لنا؟ ٢٠ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم آدم عربي لم نغلق الباب لأن الباب لم يكن إلا تحفة خشبية تعلمت الصرير من الريح تركنا خلفنا ظلالنا لتدلَّ الغائبين علينا وتركنا الخبز كي لا تجوع الفكرة قال الرجل الذي يشبهني: لا تلتفت فالطريق إذا رآك تعلّق بك (…)
الذي خرج… ليس أنا ٢٠ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم صالح مهدي محمد عاد حمدان إلى الزقاق في ساعةٍ وكأنها خارج الزمن، حين لا الليل ليلٌ تمامًا ولا الفجرُ فجرًا واضحًا. كانت الأرض لامعةً كأن المطر مرّ منذ قليل، لكن السماء جافة، صافية كجفنٍ لا يريد أن يغمض. وقف عند (…)
لغة الضاد ٢٠ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم زهير الخويلدي لغة الضاد بين التكلم عن معاناة الشعوب المضطهدة والنطق باسم الوجود الإنساني المغترب مقدمة في كل عام، يُحتفل في الثامن عشر من ديسمبر باليوم العالمي للغة العربية، وهو تاريخ يعكس ليس مجرد احتفاء (…)
قراءة القرآن والعلاج بالتنفس ٢٠ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم حيدر حسين سويري يشتهر العلاج بالتنفس عند الديانة البوذية، وهو نوع من انواع اليوغا، وهو على الاشهر (مجموعة تمارين تنفس تهدف لتهدئة الجهاز العصبي، وتقليل التوتر والقلق، وتحسين النوم، وتعزيز الصحة العامة عبر تقنيات (…)
تفكيك الاستبداد بين عبد الرحمن الكواكبي وجورج أورويل ٢٠ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم إبراهيم أبو عواد لَيْسَ الاستبدادُ حادثةً عابرةً في تاريخِ البَشَرِ، بَلْ بُنْيَة مُعَقَّدَة تَتكرَّر بأقنعةٍ مُختلفة، وَتُغَيِّر لُغَتَهَا دُونَ أنْ تُغيِّر جَوْهَرَها. إنَّه مَرَضُ السُّلطةِ حِينَ تنفصلُ عَن (…)
المنسي على عتبة الأوطان.. ٢٠ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم نجاة بقاش يَسْأَلُنِي الأول: لِما السَّرْدُ؟ لِما العِتَابُ؟.. تَأَمَّلْ جَيِّداً، ترى في مُقْلَتَيَّ مَنَاهِلَ العَذَابِ.. يَسْأَلُنِي: لِما الهِجْرَانُ.. لِما الغِيَابُ؟.. َتأمل جيدا ترى في الألم أغرب (…)
فلسطين التاريخية.. الأرض لأهلها والتاريخ شاهد ٢٠ كانون الأول (ديسمبر) منذ ٧ عقود وإلى قيام الساعة تبقى فلسطين أرضٌ تاريخية واحدة، لا تتجزأ ولا تُختزل في خرائط مقصوصة ولا حدود مفروضة بالقوة لا قضية تفاوض ولا ورقة مساومة، فالجغرافيا ناطقة، والتاريخ شاهد، والذاكرة (…)
الكاتبة اللبنانيّة جميلة بندر ٢٠ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم ميادة مهنا سليمان في رحاب الإبداع/ موقع ديوان العرب نبارك لها أوّلًا صدورَ كتابها (على طاولة الإبداع)، وهو مجموعة حوارات أجرتها مع كتَّاب عرب. قال الشّاعر المصريّ ناصر عبد الحميد عن كتابها: " بين دفَّتي هذا (…)
مهلاً.. لغتنا في خطر ٢٠ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم محمد محمود النجار بالإضافة لكونها وسيلة للتعبير الفكري عن مقاصدنا سواء كانت فردية أم جماعية، وأداة للتخاطب فيما بيننا، ووعاء "لأمة بلغت من الشغف بالعلم والظمأ لارتياد مناهله حداً يشعرك بعظمتها ورقيها" وهوية وجود.. (…)