ما لي ملاذ
١٦ نيسان (أبريل)و لستُ أُرِي المقدورَ ذمًّا ولا مدحا إذا ما سقاني البؤسَ يومًا أوِ الفرْحا مَلامُ القضا في شرِّهِ الشرُّ عينُهُ ومن عاتب المقدورَ أو من لحى ألحى و بي واقعٌ ما قدّر اللهُ أو قضى ومالي ملاذٌ منهُ أو عنهُ لي مَنحى ألاقيهِ في السّرّاءِ (...)