سهام الفتى عادل السليطة ٨ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم سعاد حسين الراعي اهداء الى روح المربي الأستاذ عادل سعيد كان الفتى عادل، ذو الاثني عشر ربيعًا، كتلة من الذكاء المفعم بالشقاوة والمغامرة، طفلًا يحمل في قلبه جذوة التحدي وفي عقله نور الابتكار. كان عالمه أشبه بساحة (…)
قراءة نقدية في كتاب سراديب الذاكرة لفوزية كتّاني ٨ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم رانيا مرجية يشكّل كتاب سراديب الذاكرة للكاتبة فوزية كتّاني عملًا أدبيًا متميّزًا في طبيعته وبنائه، فهو لا ينتمي إلى جنس سردي واحد، بل ينهل من السيرة الذاتية، والحكاية الشعبية، والذاكرة الجمعية، والشعر، ليصوغ (…)
السيرك والمقاولة الثقافية ٧ كانون الأول (ديسمبر) احتضن فضاء خريبكة سكيلز السبت ٦ دجنبر ٢٠٢٥، ندوة فكرية ضمن فعاليات اليوم الثاني من المهرجان الدولي السابع لفنون السيرك، الذي انطلقت أولى فقراته أمس بالمركب الثقافي في أجواء احتفالية راقية جمعت (…)
قصّة الأطفال «وعد سامر» تربويّة بامتياز ٧ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم جميل السلحوت عن منشورات أ. دار الهدى-عبد زحالقة صدرت قبل أيّام قليلة قصّة الأطفال" وعد سامر" للأديبة د. روز اليوسف شعبان، وتقع القصّة الّتي زيّنتها رسومات شيرين الخاني وأخرجتها آلاء مارتيني، ودقّقها لغويّا (…)
الكيان المؤقت: نشأته وزواله ٧ كانون الأول (ديسمبر) يقدم الكاتب مهدي حنا في كتابه "الكيان المؤقت: نشأته وزواله"، .الصادر عن "الآن ناشرون وموزعون"، بحثاً مكثفاً وعميقاً في موضوعه، يستند إلى تحليل عقلاني للوقائع التاريخية والسياسية، ويقترح رؤية (…)
لا أشْبِهُ وردي ٧ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم خالد زغريت يا روحُ، الحلو الوردُ تناهبَهُ والطيرُ بسحره أسرى، نفسَه ضلَّ فما عَبِقا أغواه حلاه ،تجنّى غافَلَ كوكبَهُ حتّى بِمراياهُ غرِقَا صَنَماً بيديهِ سوَّاهُ، وعليهِ عيونُه تَحْسُدُه، (…)
صمتُ المواقيت ٧ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم جليل إبراهيم المندلاوي يَا حكَايَا العُمْرِ كَمْ أَرْهَقْتِ رُوحًا تَرْتَجِي شَدَّ الرِّحَالِ كُلَّمَا اسْتَيْقَظَ فِينَا نَبْضُ شَوْقٍ عَادَ يَغْفُو فِي الزَّوَالِ فَأُنَادِي القَلْبَ مَهْلًا إِذْ أُنَادِي فالهَوَى (…)
لي وجهة نظر في القيلولة لما أفلست ٧ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم مصطفى معروفي دولاب الغرفة كان اليوم وديعا بمزاج صافٍ لكن الأص بدا أن له متسعا في النظر ويعرف أين الغيمة تحتفل شتاءً وخريفا وربيعا... أبدو ملتزما فأحاول تغيير مساراتي حتى تمتلئ بها جهة الأرض أسدّ مهاويَ تحضر (…)
تَلويحةُ النُّجوم ٧ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم صالح مهدي محمد اللَّيلُ يفتحُ جيبَه، يذرُّ نجومَه كحروفٍ أفلتت محلِّقة، وأنا، أمضي تحت الكلام المعلَّق كأنني أختبر صدى لا أعرف مصدره. النجوم؟ لا أعرف أكانت تومض أم تتنهّد. كلما رفعتُ رأسي شعرتُ أن أحدًا يكتبني (…)